أكد عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية مهدي امرلي، اليوم الاربعاء، ان المطالب التي نطلقها ككتل سياسية للمجيئ برئيس وزراء قوي هو للحد من استهداف سيادة العراق سيما من تركيا التي تضرب المناطق بصمت حكومي عراقي وبمجاملة للاتراك وهذا امر مرفوض .
وقال امرلي لـصحفي إن "رئيس الوزراء المقبل يجب ان يكون حازما بموضوع سيادة العراق وإيقاف الانتهاكات من تركيا وغيرها لان العراق ان لم تكون له سيادة فلا خدمات اعمار".
وأوضح أمري أن "صمت رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي اتجاه تكرار القصف على العراق هو ضعف والسكوت الحاصل كأنه شيئ لم يكن".
هذا وقام الطيران التركي بقصف عدد من المناطق في نينوى والسليمانية وسط استنكارات نيابية لذلك القصف.