اكدت لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية، الاحد، ان الضغط الأمريكي بشأن ملف الكهرباء بدأ يتضح من خلال طبيعة التعاقدات المبرة مع الشركات.
وقالت عضو اللجنة، ميثاق الحامدي، انه” نرى عدم تعاقد الحكومة مع الشركات الكبرى كسيمنز، الألمانية لإنشاء محطات كهرباء كبيرة في البلاد يوضح مدى التدخل الأمريكي في الملف الخدمي وتحديدا ملف الكهرباء”.
وأضافت، ان” الكهرباء ملف مهم ووصولها الى المواطن يعني توفر اهم والوسائل التي تساعده على النهوض الاقتصادي وبتالي فان أمريكا تقف خلف هذه العملية وتمنع توفيرها”.