وقال الساعدي، لـ"من كربلاء الخبر "، ان "زيادة عمليات الاغتيال، التي شهدتها عدد من المدن العراقية، فهناك مشروع خارجي جديد مدعوم من قبل جهات داخلية، تريد زعزعة الأمن في العراق من خلال هكذا عمليات واتهام اطراف محددة بتنفيذها والهدف من ذلك كله اشعال فتنة".
وبين ان "الهدف من هذا المشروع كله اشعال اقتتال اهلي شيعي – شيعي، فبعد افشال مشروع اختراق التظاهرات لهذا الهدف بدء العمل على هذا المشروع، لكن سوف يفشل فالشعب العراقي اصبح واعي ويعرف من يقف خلف تلك الاعمال الاجرامية".