وقال يزيدي في حديث لـصحفي "الأسلم لكردستان هو تسليم النفط للحكومة الاتحادية والتعامل الاقتصادي مع بغداد بشكل مباشر".
وأضاف أنه "بسبب السياسة الخاطئة للحزب الديمقراطي بإدارة الملف النفطي فقد وصل سعر لتر الوقود إلى 1250 دينار، وهذه سابقة خطيرة".
وأكد أن "تحدي قرارات القضاء سيدخلنا بمشاكل نحن في غنى عنها، ومن يتحمل ضريبتها هو المواطن الكردي".