وقال أنور في حديث لـصحفي، إن "مجتمع الإقليم خطى خطوات كبيرة نحو المدنية وسيادة القانون، ولكن في ظل سيطرة الأحزاب الحاكمة وعوائل السلطة هم وأنصارهم الذين يتاح لهم حمل السلاح، فقد تزايد استخدام السلاح المنفلت".
وأضاف أن "تكرار حوادث القتل والنزاعات العشائرية في مدن الإقليم المختلفة، هو بسبب انتشار وحمل السلاح من قبل أنصار الأحزاب الحاكمة".
وشدد أنور: "لذلك يجب القيام بحملة أمنية كبيرة وعدم منح رخص حمل السلاح إلا للضرورة ووفقا لضوابط وقوانين".