وقال سلام في حديث لـصحفي، إن "نقطة الخلاف الآن هي داخل البيت الشيعي، وليس داخل البيت الكردي، باعتبار المكون الشيعي يشكل الأغلبية داخل البرلمان، وحتى لو اتفق الكرد على رئاسة الجمهورية فسيبقى الخلاف بشأن الكتلة الأكبر ورئاسة الوزراء".
وأضاف أن "الحزب الديمقراطي يسعى لتقريب وجهات النظر داخل البيت الشيعي، وتحديدا بين التيار الصدري والإطار التنسيقي، وسيطلق مبادرة من زعيم الحزب مسعود بارزاني للتواصل بين تلك الأطراف".