وقال القيادي في الاطار عائد الهلالي، لـصحفي، إن "مبادرة الاطار التنسيقي، التي تهدف الى حل الانسداد السياسي والتوجه نحو الاتفاق والتوافق مع كل القوى السياسية، بهدف الإسراع بتشكيل حكومة قوية تواجه الازمات التي يمر بها العراق، ستكون مرضية لكل الأطراف السياسية وسوف تلاقي ترحيب كل الشركاء، بما فيهم التيار الصدري".
وأوضح الهلالي، أن "المبادرة تدفع الجميع الى الجلوس على طاولة الحوار و التفاوض بهدف الوصول الى حلول نهائية للازمة السياسية".