عدّ القيادي في الإطار التنسيقي حامد الموسوي، اليوم الإثنين، أن مصداقية المحكمة الاتحادية اصبحت على المحك.
وقال الموسوي في تصريح لـه، إن "مصداقية المحكمة أصبحت على المحك بسبب الأدلة الدامغة التي تم تقديمها بشأن التزوير والخروقات التي شهدتها الانتخابات وبين الضغوط التي تمارس عليها للمصادقة على النتائج".
وشدد على المحكمة الاتحادية "الاخذ بنظر الاعتبار الادلة والقرائن التي تم تقديمها من قبل المعترضين "مشيراً إلى أن " مصداقية المحكمة الاتحادية اصبحت على المحك بسبب الأدلة الدامغة التي تم تقديمها وبين الضغوط التي تمارس عليها لمصادقة على النتائج".
وأضاف، أن "الإطار التنسيقي يؤكد على أهمية ان تمضي التوقيتات الدستورية وفق القانون كما يجب على المحكمة الاتحادية ان يكون لها موقف تاريخي وتنصف المعترضين".وتابع الموسوي، أن "القرار الذي سيكون مرضياً للأطراف المعترضة هو العد والفرز اليدوي الشامل او حتى الجزئي على أقل تقدير".