جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه سوليفان، مع الشيخ محمد بن عبد الرحمن، بحسب بيان للخارجية القطرية.
وجرى خلال الاتصال، وفق المصدر ذاته، "استعراض علاقات التعاون الثنائي وعدد من القضايا الإقليمية لا سيما العراق وإيران وأفغانستان"، دون مزيد من التفاصيل.
ودخلت الدوحة على خط الوساطة بين الولايات المتحدة وإيران في محاولة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين في قضايا بينها الاتفاق النووي.
كما ترعى قطر مفاوضات سلام تاريخية بين حركة "طالبان" والحكومة الأفغانية.