وقال خضير في حديث لـ وكالة من كربلاء الخبر ، إن "الظروف التي مرت بها البلاد منذ شهر تشرين الاول من العام الماضي بعد اندلاع الاحتجاجات، وتعطل الحياة لاشهر عديدة على اثر ذلك، ثم ظهور فيروس كورونا وتسببه بشل الحياة في العالم، ادى إلى توقف عمل الشركات المستثمرة في الرقعة النفطية العاشرة بين محافظتي ذي قار والمثنى ".
واضاف أن "هنالك لجانا مشكلة من قبل وزارة النفط ومن قبل الحكومتين المحليتين في المثنى وذي قار تهدف الى تحديد المنافع الاجتماعية على المحافظتين والنسبة المقررة لاستخراج النفط من الرقعة المشتركة"، داعيا إلى ان "يكون هنالك ممثلون للشركات المستثمرة ضمن اللجان المشكلة لتكون النتائج اكثر دقة".